”واهجر إذا شئت: هجرًا أو تفرُّقَنا،
لٰكنْ دعِ الطّيف بالذكرى يُعزِّينا!
إنّـا لَـقـومٌ إذا مـا البـينُ أرَّقَـنا
بِتنا على جمرة الأشواق تكوينا
كنتَ الطّبيبَ إذا ما الدّاءُ حلَّ بنا
واليوم مَن بدواءِ الوصلِ يشفينا؟“
علّمت نفسي أن البكاء تنفيسٌ لا بأس به، وأن التعايش تعبير عن النضج لا العجز، والمبادرة لا تنقص من قيمتي شيء، وأن الخذلان لا يمسني في شخصي ولا يخدشني لذاتي، وأن فعل الخير لا يقاس بزمان ولا مكان ولا أفراد
"أعتقد أن نصف تربية الإنسان هي ذاتية، من القراءة من تأمل ما يحدُث مع الآخرين من المرور بأمور الدُنيا المختلفه، لا يمكن للعائلة أن تصنع إنساناً كاملاً دون أن يشارك هو في ذلك."