أحب جدًا نداءات صلاح عبدالصبور، من كم يوم أفكر في رهافة النداء هنا «يا رحلة المعنى»، وأيضًا عنده أجمل نداء قرأته «يا رشفة ظمأ» الواحد يقدر يسرح بخياله من كثر العذوبة، أو نداء «يا جرحي المخضل» حتى الجرح يتحوّل لندى وقطرات من المطر «يا وهج الدفء»، «يا نعمة أيامي»، «يا نجمي الأوحد»