وَيَرضاكَ في إيرادِهِ الخَيل ساقِيا
كَتائِبَ ما انفَكَّت تَجوسُ عَمائِرًا
مِنَ الأَرضِ قَد جاسَت إِلَيها فَيافِيا
غَزَوتَ بِها دورَ المُلوكِ فَباشَرَتْ
سَنابِكُها هاماتِهمْ وَالمَغانِيا
فَسَيفُكَ في كَف تُزيلُ التساويا
ومن قول سامٍ لو رآك لنسله
فِداك انت نسلي ونفسي وماليا