﴿لَا إِلَهَ إِلَّا أَنْتَ سُبْحَانَكَ إِنِّي كُنْتُ مِنَ الظَّالِمِينَ﴾

ليه انا في دفتر ايامك سطر.

أنا خير عمري كله مقابل وجهَك الزين يا جعل وجهك من بدّ الوجيه ما يزول.

التشبث فيه مثل التشبث ف الحياة بس أنا .. حتى حياتي ، بديت آملها.

لو تُطِيح من عيني قدرت اوادعك وانساك لكنك في خيالي واقف والطايحة عيني.

ابعتبر تقصيرك وصدك ظروف وأمد لـ موادع غرامك يديني والله ما هو ضعف فيني ولا خوف مهما حصل مابيك تصغر في عيني.

كل هذا ليل ولا ساعتي ما تمشي؟ انقذوني من عقارب ساعتي واخذوني

مابين خوفي من الدنيا وخوفي عليك ضيّعت عمري مابين اقفي او اتبعك.

بيني وبينك جرح ما لمّه ضماد وغربة مشاعر وانكسار وحسافه الحزن كبرني واذا العمر ينعاد ما قلت احبك من وله وارتجافه كنت اسرق اللحظات في كل ميعاد الحين وجهك بالصدف صرت اخافه

المحبة عادها لك ف الخفوق مقيمة وعادك أغلى من يسير ومن دخل بفؤادي.

تبيها وصل ولا تبيها فراق اختار أنا ما قدرت أختار منها ولا ، وحدة

لا تجيني بعد البطى والغياب و لا تجي حتى لو أنك تبيني.

ما عاد ابي من دنياي الا السلام ورحابة خاطر وصفاء سحابه.

اعتبر صمتي محبَّه يا الحنون المدرك انت غير الناس هذي لابغيت الزبده.

وأحس إني أرجي شي ما ودك بطاريه وأبي القرب وأنت لنية الصده مبيّت.

على قدر العشم تأتي الهزائم.

تقبل لـ مغلوب الحياة اعتذاره ؟ فيني من الدنيا علامات و علوم.

والسجَّه اللي تجيب إسمك على بالي ما هي طموحي : لكن .. اللّٰه يحيَّيها.

لا الهجر مرضيني ولا الجرح مألوف - خذيتني .. من راحتي لـ المضرة.

- يا مغرّبني وانا هذا محلي للحزن ميله فصدري واستقامته.

ترحّب مرحبّاي إن جيتني والمسهلا تنهل وتجتاح السوالف بالحضور وتهدم سكاتي.