-
"قالوا قديمًا:
« تراها تبطي بس ماتخطي »
بمعنى أن عاقبة الحق الضائع أو الإثم الظالم سوف تتبع وتلحق صاحبها مهما طال به الزمان أو قصر.
يعني بالمُختصر انتبهوا لأفعالكم"
'
والله ما فيه شيء يسلّي القلب ويؤنسه مثل شعور الرضا عن أقدار الله، حتى أنك بهذا الشعور تشعر أن الله يُرضيك من حيث لا تحتسب! أن تواجه الحياة بالرضا يعني أنك تعلم يقينًا أن تدبير الله لأمرك خير من تدبير لنفسك، والكربة التي حلّت بك قد تكون هي سببًا في رزق الله لك وجبره وعظيم عطائه.
-
الصدمات المُتتابعة عليك ، جاءت لتُعدّل نظرتك تجاه جميع من في حياتك ، لتُزيل أقنعتهم وتُعيد ترتيب أمكنتهم حسب الأولوِية ، جاءت لتُنهي أدوار الكثيرين من حياتك
- لا لتُنهيك أنت..تذكر ذلك جيداً."
'
-
"عوّدوا أنفسكم على أن تلتمسوا لُطف الله في كل شيء، حتى في الأحداث التي تأتي غامضة، وفي كل ضائقة، عوّدوا أنفسكم على قول: لعلّه خير، لعل الله صرفَ عني شرًا أجهله، لعل بعد ذلك فرجٌ ويُسر وتيسير، عوّدوا أنفسكم على الرِّضا دائمًا.. فستجدوا بعدها كيف الله أن يُرضيكم ويكفيكم🤍".
'
-
"وبلوناهم بالحسنات والسيئات لعلّهُم يرجعون"
كل كسر ألجأَك إلى الله هو جبر وإن أوجعَك، وكل نعمة لا تُقرّبُكَ إلى الله فهي نِقمة، الهدف في كل شيء هو الرجوع إلى الله.. فموازين الآخرة تُغيّر نظرتنا للنّعَم والمصائب..
اللهم دربًا لا تضيق به الحياة
وقلبًا لا يزول منه الأمل ..
'
-
قرأت اقتباس واقعيته مؤلمة والله: إيّاك أن تخاف شيئًا قبل حدوثه لا تتخيّل، اصرف فكرك وخوفك عن الغيبيات فهي في علِم الله، واعلم أن البلاء إذا نزل على العبد نزل معه اللُّطف، فإذا تصورت البلاء قبل أن يقع فقد استقبلتهُ دون لطفٍ فأهلكت روحك
'
-
ذكر الآخرين بالتكبيرات بشتى الوسائل المتاحه
ولا تجعلها مجرد تغريدات أو أصوات ترسلها عبر البرامج (بل حرك لسانك وقلبك) بها ..
ف(الله أكبر) من كل أمر يشغلك
(فأقبل وأكثر) من الصالحات ...
'
تألمنا بما يكفى لندرك أن الأشياء الجميلة مؤقتة، وأن البدايات لا تمثل حقيقة الأشخاص.
وأنّ النهايات هي الأصدق دائمًا.
تعلمنا أن لا نخبر أحد عن أوجاعنا كي لا يضاعفها علينا، ادركنا أن من نسامحه كثيرا سيبالغ في أذيتنا أكثر.