○ عِلْمٌ يُنْتَفَعُ بِهِ ○
@1_alelm
Followers
47,598
Following
0
Media
193
Statuses
5,592
○ اللهُمَّ رَحْمَتَكَ أرْجُو ، وأخْشَى عَذَابَكْ ○ نعمل في قناة التلقرام على تقريب مجموع الفتاوى لشيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله تعالى وتسجيلها صوتيًّا 👇🏻
Joined May 2015
Don't wanna be here?
Send us removal request.
Explore trending content on Musk Viewer
Argentina
• 296988 Tweets
Ravens
• 205568 Tweets
Bills
• 114481 Tweets
Taylor Swift
• 105473 Tweets
Linkin Park
• 96944 Tweets
Dybala
• 90331 Tweets
Lamar
• 72227 Tweets
The Final Avatar
• 67701 Tweets
Mahomes
• 67508 Tweets
Julian
• 63956 Tweets
Chester
• 50380 Tweets
Kelce
• 43835 Tweets
Xavier Worthy
• 38613 Tweets
Emily Armstrong
• 35896 Tweets
National Anthem
• 33890 Tweets
Pacheco
• 31746 Tweets
De Paul
• 26393 Tweets
Derrick Henry
• 25061 Tweets
Vargas
• 24904 Tweets
SAROCHA X MODERN GURU
• 22087 Tweets
Lautaro
• 21214 Tweets
Mark Andrews
• 15227 Tweets
ちいかわ寿司
• 10585 Tweets
#NFLKickoff
• 10468 Tweets
Arias
• 10410 Tweets
Rashee Rice
• 10221 Tweets
قَالَ ابْنُ تَيْميَّةَ - رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى - :
" إذَا نَاجَى رَبَّهُ فِي السَّحَرِ وَاسْتَغَاثَ بِهِ وَقَالَ : يَا حَيُّ يَا قَيُّومُ لَا إلَهَ إلَّا أنْتَ بِرَحْمَتِك أسْتَغِيثُ : أعْطَاهُ اللهُ مِنْ التَّمْكِينِ مَا لَا يَعْلَمُهُ إلَّا الله " .
[ المَجْمُوع (٢٤٢/٢٨) ]
5
272
846
قَالَ يَحْيَى بْنُ مُعَاذٍ - رَحِمَهُ اللّٰهُ - :
" هَيْبَةُ النَّاسِ مِنَ المُؤْمِنِ عَلَى قَدْرِ هَيْبَتِهِ مِنَ اللّٰهِ ، وَحَيَاؤُهُمْ مِنْهُ عَلَى قَدْرِ حَيَائِهِ مِنَ اللّٰهِ ، وَحُبُّهُمْ لَهُ عَلَى قَدْرِ حُبِّهِ لِلَّهِ عَزَّ وجَلَّ " .
[ شُعَبُ الإِيْمَانِ (١٨٥/١٠) ]
6
187
813
من أسماء الله تعالى : الشافي
عن عائشة - رضي الله عنها - : أن النبي ﷺ كان يعوذ بعض أهله ؛ يمسح بيده اليمنى ويقول :
" اللهم رب الناس ، أذهب الباس ، اشفه وأنت الشافي ، لا شفاء إلا شفاؤك ، شفاء لا يغادر سقما " .
[ رواه البخاري (٥٧٤٣) ]
4
184
750
قَالَ إِبْرَاهِيْمُ الخَوَّاصُ - رَحِمَهُ اللّٰهُ - :
" دَوَاءُ الْقَلْبِ خَمْسَةُ أَشْيَاءَ : قِرَاءَةُ القُرْآنِ بِالتَّدَبُّرِ ، وَخَلَاءُ البَطْنِ ، وَقِيَامُ اللَّيْلِ ، وَالتَّضَرُّعُ عِنْدَ السَّحَرِ ، وَمُجَالَسَةُ الصَّالِحِيْنَ " .
[ حِلْيَةُ الأَولِيَاءِ (١٠/٣٢٧) ]
10
219
700
قال الزجاج في معنى اسم الله تعالى - الجَبَّار - :
" الذِي يَجبرُ الفَقر بِالغِنَى، والمَرضَ بِالصِحّةِ، والخَيبَةَ والفَشَلَ بالتَّوفِيق والأَمَل، والخَوفَ والحزنَ بالأَمنِ والاطمِئنَانِ، فَهُوَ جَبّارٌ مُتصِفٌ بِكَثرَةِ جَبرِهِ حَوائِجَ الخَلَائِقِ ".
[ تفسير أسماء الله (٣٤) ]
9
203
685
قَالَ ابْنُ القَيِّمِ - رَحِمَهُ اللّٰهُ تَعَالَىٰ - :
" مُخَالَفَةُ الهَوَى : تُقِيْمُ العَبْدَ فِيْ مَقَامِ مَنِ لَوْ أَقْسَمَ عَلَىٰ اللَّهِ لَأَبَرَّهُ ، فَيَقْضِي لَهُ مِنْ الحَوَائِجِ ، أَضْعَافَ أَضْعَافَ مَا فَاتَهُ مِنْ هَوَاهُ " .
[ رَوضَـةُ المُحِبِّيْن (٤٨٤) ]
12
188
650
قال بعض السّلف :
" جمع اللّه الطّبّ كلّه في نصف آية :
{ وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلا تُسْرِفُوا } " .
[ تفسير ابن كثير (٢١٠/٢) ]
1
113
620
"ومن يتق الله"(هذا شرط )
"يجعل له مخرجا"(هذا وعد)
"ويرزقه من حيث لا يحتسب"(هذه مكافأة)
فحقق الشرط .. لتستحق الوعد .. وتنال المكافأة .
3
168
631
قَالَ ابْنُ القَيِّمِ - رَحِمَهُ اللّٰهُ تَعَالَىٰ - :
" مُخَالَفَةُ الهَوَى : تُقِيْمُ العَبْدَ فِيْ مَقَامِ مَنِ لَوْ أَقْسَمَ عَلَىٰ اللَّهِ لَأَبَرَّهُ ، فَيَقْضِي لَهُ مِنْ الحَوَائِجِ أَضْعَافَ أَضْعَافَ مَا فَاتَهُ مِنْ هَوَاهُ " .
[ رَوْضَةُ المُحِبِّيْنَ (٤٨٤) ]
2
177
567
قَالَ ابْنُ القَيِّمِ - رَحِمَهُ اللّٰهُ تَعَالَىٰ - :
" إن في دوام الذكر في الطريق والبيت والحضر والسفر والبقاع : تكثيراً لشهود العبد يوم القيامة ، فإن البقعة والدار والجبل والأرض تشهد للذاكر يوم القيامة " .
[ الوابِلُ الصَّيِّبُ (١١١) ]
3
190
552
قَالَ ابْنُ القَيِّمِ - رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالىٰ - :
" والعَبْدُ إِنْ غَيَّرَ المَعْصِيَةَ بالطَّاعَةِ ،
غَيَّرَ اللَّهُ عَلَيْهِ العُقُوبَةَ بالعَافِيَةِ ، والذُّلَ بِالعِزِّ " .
[ الدَّاءُ وَالدَّوَاءُ (٧٤) ]
1
168
529
قَالَ ابْنُ قَيِّمِ الجَوزِيَّةِ - رَحِمَهُ اللّٰهُ تَعَالَىٰ - :
" مَنْ صَحِبَ الكِتَابَ وَالسُّنَّةَ ، وَتَغَرَّبَ عَنْ نَفْسِهِ وَعَنِ الخَلْقِ ، وَهَاجَرَ بِقَلْبِهِ إِلَىٰ اللَّهِ : فَهُوَ الصَّادِقُ المُصِيْبُ " .
[ مَـدَارِجُ الـسَّـالِـكِـيْـنَ (٤٨٧/٢) ]
3
151
532
قَالَ ابْنُ القَيِّمِ - رَحِمَهُ اللّٰهُ تَعَالَىٰ - :
" مَا مَضَى مِنَ الدُّنْيَا أَحْلَامٌ ؛ وَمَا بَقِي مِنْهَا أَمَانِيّ ؛ وَالوَقْتُ ضَائِعٌ بَيْنَهُمَا " .
[ الـــفَـــوائِـــدُ (٤٨) ]
3
120
534
قال ابن القيم :
" المؤمن لا تتم له لذة بمعصية أبداً ؛ ولا يكمل بها فرحه ، بل لا يباشرها إلا والحزن مخالطٌ لقلبه ، ولكن سُكْرَ الشهوة يحجبه عن الشعور به ، ومتى خلى قلبه من هذا الحزن ؛ واشتدت غِبْطَتُهُ وسروره فليَتَّهِم إيمانه ؛ وليبكِ على موت قلبه " .
[ مدارج السالكين (١٩٨/١) ]
4
165
492
قال الحسن البصري - رحمه الله تعالى - :
" إن الله افتتح السنة بشهر حرام ، وختمها بشهر حرام ، فليس شهر في السنة بعد شهر رمضان أعظم عند الله من المُحَرَّم " .
[ لطائف المعارف (٧٩) ]
1
117
479
كَانَ يَقُولُ ابْنُ عَبَّاسٍ - رَضِيَ اللّٰهُ عَنْهُمَا - :
" اللَّهُمَّ إنِّي أَسْأَلُك بِنُورِ وَجْهِكَ الَّذِي أَشْرَقَتْ لَهُ السَّمَاوَاتُ وَالْأَرْضُ ، أَنْ تَجْعَلَنِي فِيْ حِرْزِكَ وَحِفْظِكَ وَجِوَارِكَ وَتَحْتَ كَنَفِكَ " .
[ مُصَنَّفُ ابْنِ أَبِي شَيْبَةَ (٢٩٥٣٩) ]
11
136
475
قَالَ ابْنُ تَيْمِيَّةَ - رَحِمَهُ اللّٰهُ تَعَالَى - :
" لَا تَحْصُلُ النِّعْمَةُ إلَّا بِرَحْمَتِهِ ؛ وَلَا يَنْدَفِعُ الشَّرُّ إلَّا بِمَغْفِرَتِهِ ، فَإِنَّهُ لَا سَبَبَ لِلشَّرِّ إلَّا ذُنُوبُ العِبَادِ " .
[ مَجْمُوعُ الفَتَاوَىٰ (٤٢/١) ]
3
152
454
قَالَ ابْنُ تَيْمِيَّة - رَحِمَهُ اللّٰهُ تَعَالَىٰ - :
" إِنَّ الإِنْسَانَ إِذَا قَرَأَ القُرْآنَ وَتَدَبَّرَهُ : كَانَ ذَلِكَ مِنْ أُقْوَى الأَسْبَابِ المَانِعَةِ لَهُ مِنَ الوُقُوعِ فِيْ المَعَاصِي " .
[ مَـجْـمُـوعُ الـفَـتَـاوىٰ ( ١٢٣/٢٠ ) ]
0
114
459
قال ابن القيّم رحمه الله :
️ ( وحُسن الخُلق يقوم على أربعة أركان :
لا يُتصوّر قيامُ ساقِه إلا عليها :
الصبرُ ، والعفّة ، والشجاعة ، والعدل ) .
مدارج السالكين [ ٢٩٤/٢ ]
3
104
468
قَالَ ابْنُ قَيِّمِ الجَوزِيَّةِ - رَحِمَهُ اللّٰهُ تَعَالَىٰ - :
" كُلَّمَا كَانَ العَبْدُ أَتَمَّ عُبُودِيَّةً ، كَانَتْ الإِعَانَةُ لَهُ مِنْ اللّٰهِ أَعْظَمُ " .
[ مَـدَارِجُ الـسَّـالِـكِـيْـنَ (٧٥/١) ]
4
131
445
[ من آثار المعصية! ]
قـال ابن القيّـم رحمه الله :
" قلّة التوفيق ، وخفاء الحق ،
وخمول الذِّكـر ، ونفرة الخلق ،
والوحشة بين العبد وبين ربّه ،
ومنع إجابة الدعاء تتولّد من :
( المعصية !! ) ".
[ كتاب الفوائد : ٣٢ ]
6
111
457
قَالَ ابْنُ رَجَبٍ - رَحِمَهُ اللّٰهُ تَعَالَىٰ - :
" لَوْ حَقَّقَ الْإِنْسَانُ التَّوَكُّلَ عَلَى اللهِ بِقَلْبِهِ ، لَسَاقَ اللّٰهُ إِلَيْهِ رِزْقَهُ مَعَ أَدْنَى سَبَبٍ ، كَمَا يَسُوقُ إِلَى الطَّيْرِ أَرْزَاقَهَا " .
[ جَامِعُ الْعُلُومِ وَالْحِكَمِ (۱٢٧۱) ]
4
141
428
قال ابنُ القيم رحمه الله تعالى :
" فإن الله إذا أراد بعبدٍ خيراً سلَبَ رؤيةَ أعمالِهِ الحسنة من قلبه ، والإخبار بها من لسانِه ، وشغله برؤية ذنبه ، فلا يزال نصب عينيه حتى يدخله الجنة"
"طريق الهجرتين"( 369)
0
116
438
سُئل أحد السلف:
أي شيء يفعل الله بعبده إذا أحبه؟
قال: يُلهمه الإستغفار عند التقصير.
قال ﷻ" وما كان الله معذبهم وهم يستغفرون "
1
106
436
قَالَ ابْنُ تَيْمِيَّة - رَحِمَهُ اللّٰهُ تَعَالَى - :
" لَا تَعجَبْ مِنْ كَثْرَةِ أدِلَّةِ الحَقِّ وَ خَفَاءِ ذَلِكَ عَلَى كَثِيرِيْنَ ، فَإِنَّ دَلَائِلَ الحَقِّ كَثِيرَةٌ ، وَاللهُ يَهدِي مَنْ يَشَاءُ إلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيْمٍ " .
[ دَرءُ تَعَارُضِ العَقلِ والنَقلِ (٨٥/٧) ]
4
126
422
قَالَ ابْنٌ تَيْمِيَّةَ - رَحِمَهُ اللّٰهُ تَعَالَىٰ - :
" مِنْ كَمَالِ أَدَبِ الصَّلَاةِ : أَنْ يَقِفَ العَبْدُ بَيْنَ يَدَيْ رَبِّهِ مُطْرِقًا ، خَافِضًا طَرْفَهُ إِلَى الْأَرْضِ ، وَلَا يَرْفَعَ بَصَرَهُ إِلَى فَوْقٍ " .
[ مَـدَارِجُ الـسَّـالِـكِـيْـنَ (٣٦٤/٢) ]
0
101
411
قَالَ ابْنُ قَيِّمِ الجَوزِيَّةِ - رَحِمَهُ اللّٰهُ تَعَالَىٰ - :
" التوحيد ملجأ الطالبين ، ومفزع الهاربين ، ونجاة المكروبين ، وغياث الملهوفين ، وحقيقته : إفراد الرب سبحانه بالمحبة والإجلال التعظيم ، والذل والخضوع " .
[ إغَاثَةُ اللَّهْفَان (١٣٥/٢) ]
2
117
408
قَالَ ابنُ حَجَرٍ - رَحِمَهُ اللّٰهُ تَعَالَى - :
" المُؤمِنُ دَائِمُ الخَوْفِ وَالمُرَاقَبَةِ ،
يَسْتَصغِرُ عَمَلَهُ الصَالِحَ ،
وَيَخْشَى مِنْ صَغِيْرِ عَمَلَهِ السَيِّئ " .
[ فَتْحُ البَارِيْ (١١ / ١٠٥) ]
3
140
415
قَالَ ابْنُ القَيِّمِ - رَحِمَهُ اللّٰهُ تَعَالَىٰ - :
" الصَّادِقُ يَرْزُقُهُ اللَّهُ مَهَابَةً وَجَلَالَةً، فَمَنْ رَآهُ هَابَهُ وَأَحَبَّهُ، وَالْكَاذِبُ يَرْزُقُهُ إهَانَةً وَمَقْتًا، فَمَنْ رَآهُ مَقَتَهُ وَاحْتَقَرَهُ " .
[ إِعْــلَامُ الـمُـوَقِّـعِـيْـنَ (٩٥/١) ]
1
131
404
عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا - أَنَّ النَّبِيَّ ﷺ قالَ - :
" إِذَا دَخَلَتِ العَشْرُ ، وَأَرَادَ أَحَدُكُمْ أَنْ يُضَحِّيَ ، فَلَا يَمَسَّ مِنْ شَعَرِهِ وَبَشَرِهِ شَيْئًا " .
[ أَخْرَجَهُ مُسْلِمٌ (١٩٧٧) ]
2
62
407
قَالَ ابْنُ القَيِّمِ - رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَىٰ - :
" من أعظم الفقه : أن يخاف الرجل أن تخذله ذنوبه عند الموت ، فتحول بينه وبين الخاتمة بالحسنى " .
[ الجَوَابُ الكَافِي (٣٩٠) ]
6
91
395
قَالَ ابْنُ الجَوْزِيِّ - رَحِمَهُ اللّٰه تَعَالَىٰ - :
" لا يَطْمَعَنَّ الْبَطَّالُ فِي مَنَازِلِ الأَبْطَالِ ، إِنَّ لَذَّةَ الرَّاحَةِ لا تُنَالُ بِالرَّاحَةِ ، مَنْ زَرَعَ حَصَدَ وَمَنْ جَدَّ وَجَدَ " .
[ الـتَّـبْـصِـرَةُ (٤٠١) ]
5
116
399
قَالَ الأَوْزَاعِيُّ - رَحِمَهُ اللّٰهُ تَعَالَى - :
" إنَّ مِنْ النَّاسِ مَنْ يُحِبُّ الثَّنَاءَ عَلَيْهِ ، ومَا يُسَاوِي عِنْدَ اللهِ جَنَاحَ بَعُوضَةٍ " .
[ حِلْيَةُ الأَوْلِيَاءِ (٢٥٥/٨) ]
3
108
394
قَالَ ابْنُ قَيِّمِ الجَوزِيَّةِ - رَحِمَهُ اللّٰهُ تَعَالَىٰ - :
" الأَخْلَاقُ مَوَاهِبٌ ، يَهَبُ اللَّهُ مِنْهَا مَا يَشَاءُ لِمَنْ يَشَاءُ ، ويَجْبِلُ خَلْقهُ عَلَىٰ مَا يُرِيْدُ مِنۡهَا " .
[ الـفُـرُوسِـيَّـةُ (٤٩٩) ]
2
109
395
قَـالَ ابْـنُ الـقَـيِّـمِ - رَحِمَهُ اللّٰهُ تَعَالَىٰ - :
" كَانَ ﷺ يُكْثِرُ الدُّعَاءَ فِي عَشْرِ ذِي الحِجَّةِ ، وَيَأْمُرُ فِيهِ بِالإِكْثَارِ مِنَ التَّهْلِيْلِ وَالتَّكْبِيْرِ وَالتَّحْمِيْدِ " .
[ زَادُ الــمَــعَــادِ (٣٦٤/١) ]
7
121
391
قَالَ اللّٰهُ تَعَالىٰ :
{ إِنَّا أَخْلَصْنَاهُم بِخَالِصَةٍ ذِكْرَى الدَّارِ }
قَالَ مُجَاهِدٌ - رَحِمَهُ اللّٰهُ تَعَالَى - :
" أَيْ : جَعَلْنَاهُمْ يَعْمَلُونَ لِلآخِرَةِ ، لَيْسَ لَهُمْ هَمٌّ غَيْرُهَا " .
[ تَفْسِيْرُ القُرْآنِ العَظِيْمِ (٧٦/٧) ]
4
100
387
قال الشافعي رحمه الله :
من لم تعزه التقوى ، فلا عز له.
سير أعلام النبلاء .
3
78
405
قَـالَ ابْـنُ الـقَـيِّـمِ - رَحِمَهُ اللّٰهُ تَعَالَىٰ - :
" العَبْدُ إِنْ غَيَّرَ المَعصِيَةَ بالطَّاعَةِ : غَيَّرَ اللهُ عَلَيهِ العُقوبَةَ بِالعَافِيَةِ ؛ والذُّلَ بِالعِزِّ " .
[ الدَّاءُ وَالدَّوَاء (٧٤) ]
0
129
394
قَالَ ابْنُ تَيْمِيَّةَ - رَحِمَهُ اللّٰهُ تَعَالَىٰ - :
" لَيْسَ بَيْنَ الخَالِقِ وَالمَخْلُوقِ إِلَّا نِسْبَةَ العُبُودِيَّةِ : فَمَنْ كَانَتْ عُبُودِيَّتُهُ للهِ أكَمَلُ ، كَانَ عِنْدَ اللّٰهِ أَفْضَل " .
[ جَامِعُ المَسَائِلِ (٢٨٩/٤) ]
3
99
382
قَالَ ابْنُ كَثِيْرٍ :
« مَنْ كَانَ يُحِبُّ أن يَكُونَ عَزِيْزاً فِيْ الدُّنيَا والآخِرَةِ ، فَليَلزَم طَاعَةَ اللّٰهِ ، فَإِنَّهُ يَحصُلُ لَهُ مَقصُودُهُ ؛ لأَنَّ اللّٰهَ مَالِكُ الدُّنيَا والآخِرَةِ ، ولَهُ العِزَّةُ جَمِيْعاً " .
[ تَفْسِيْرُ القُرْآنِ العَظِيْمِ (٤٧٥/٦) ]
0
136
374
قَالَ ابْنُ كَثِيْرٍ :
" مَنْ كَانَ يُحِبُّ أن يَكُونَ عَزِيْزاً فِيْ الدُّنيَا والآخِرَةِ ، فَليَلزَم طَاعَةَ اللّٰهِ ، فَإِنَّهُ يَحصُلُ لَهُ مَقصُودُهُ ؛ لأَنَّ اللّٰهَ مَالِكُ الدُّنيَا والآخِرَةِ ، ولَهُ العِزَّةُ جَمِيْعاً " .
[ تَفْسِيْرُ القُرْآنِ العَظِيْمِ (٤٧٥/٦) ]
2
140
381
قَالَ ابْنُ القَيِّمِ - رَحِمَهُ اللّٰهُ تَعَالَىٰ - :
" المَعَاصِي وَالفَسَادَ تُوجِبُ الهَمَّ وَالغَمَّ وَالخَوْفَ وَالحُزْنَ وَضِيْقَ الصَّدْرِ وَأَمْرَاضَ القَلْبِ " .
[ زَادُ الـمَـعَـادِ (١٩١/٤) ]
2
121
381
قَالَ أحمَدُ بْنُ حَنْبَلٍ - رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى - :
" لَا نَزَالُ بِخَيرٍْ ، مَا كَانَ فِيْ النَّاسِ مَنْ يُنْكِرُ عَلَيْنَا " .
[ الآدَابُ الشَّرْعِيَّةُ (١٧٤/١) ]
3
87
368
قال ابن تيمية:
والإنسان ينتقل من نقص إلى كمال، فلا يُنظر إلى نقص البداية، ولكن يُنظر إلى كمال النهاية.
منهاج السنة(٢/ ٤٣٠)
0
97
384
قَالَ اللّٰهُ تَعَالىٰ :
{ سَنَسْتَدْرِجُهُم مِّنْ حَيْثُ لَا يَعْلَمُونَ }
قالَ سُفْيَانُ الثَّوْرِيُّ - رَحِمَهُ اللّٰهُ تَعَالىٰ - :
" نُسْبِغُ عَلِيْهِم النِّعَمَ ، ونَمْنَعُهُم الشُّكْر " .
[ سِيَرُ أَعْلاَمِ النُبَلاَء (٢٥٨/٧) ]
4
128
367
قَالَ الوَاسِطِيُّ :
" مَنِ اسْتَغْنَى بِاللَّهِ لَا يَفْتَقِرُ ، وَمَنْ تَعَزَّزَ بِاللهِ لَا يَذِلُّ " ،
وَقَالَ الْحُسَيْنُ :
" عَلَى مِقْدَارِ افْتِقَارِ الْعَبْدِ إِلَى اللهِ ، يَكُونُ غَنِيًّا بِاللهِ " .
[ تَفْسِيْرُ النَّسَفِيّ (٨٤/٣) ]
5
114
356
قَالَ ابْنُ القَيِّمِ - رَحِمَهُ اللّٰهُ تَعَالَى - :
" فَإِنَّهُ لَا أَشْرَحَ لِلصَّدْرِ وَلَا أَوْسَعَ لَهُ بَعْدَ الإِيمَانِ : مِنْ ثِقَتِهِ بِاللهِ وَرَجَائِهِ لَهُ وَحُسْنِ ظَنِّهِ بِهِ " .
[ مَدَارِجُ السَالِكِيْن (٤٦٩/١) ]
5
95
364
قَالَ ابْنُ الجَوْزِيِّ - رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى - :
" التَفِتُوا إِخْوَانِي إِلَى إِصْلَاحِ النِّيَّاتِ ، وَتَرْكِ التَّزَيُّنِ لِلخَلْقِ ، وَلْتَكُنْ عُمْدَتُكُمْ الاِسْتِقَامَةُ مَعَ المَالِكِ ، فَبِذَلِكَ صَعِدَ السَّلْفُ وَسَعِدُوا " .
[ صَيْدُ الخَاطِرِ (١٧٩) ]
3
102
358
قَالَ الحَسَنُ البَصْرِيُّ - رَحِمَهُ اللّٰهُ تَعَالَىٰ - :
" لا تَكْرَهُوا البَلايَا الوَاقِعَةِ وَالنَّقَمَاتِ الحَادِثَةِ ، فَلَرُبَّ أَمْرٍ تَكْرَهُهُ يَكُونُ فِيْهِ نَجَاتُكَ ، وَلَرُبَّ أَمْرٍ تُؤْثِرُهُ يَكُونُ فِيْهِ عَطَبُكَ " .
[ شِفَاءُ العَلِيْل (۱٣٤) ]
0
97
346
قَالَ ابْنُ كَثِيْرٍ :
« مَنْ كَانَ يُحِبُّ أن يَكُونَ عَزِيْزاً فِيْ الدُّنيَا والآخِرَةِ ، فَليَلزَم طَاعَةَ اللّٰهِ ، فَإِنَّهُ يَحصُلُ لَهُ مَقصُودُهُ ؛ لأَنَّ اللّٰهَ مَالِكُ الدُّنيَا والآخِرَةِ ، ولَهُ العِزَّةُ جَمِيْعاً " .
[ تَفْسِيْرُ القُرْآنِ العَظِيْمِ (٤٧٥/٦) ]
2
108
360
قَـالَ الـسَّـعْـدِيُّ - رَحِمَهُ اللّٰهُ تَعَالَىٰ - :
" يَنْبَغِي لِلْعَبْدِ ، كُلَّمَا فَرَغَ مِنْ عِبَادِةٍ ، أَنْ يَسْتَغْفِرَ اللَّهَ عَنْ التَّقْصِيْرِ ، وَيَشْكُرُه عَلَىٰ التَّوْفِيْقِ " .
[ تَيْسِيْرُ الكَرِيْمِ الرَّحْمٰٓنِ (٩٢) ]
2
103
371
قَالَ ابْنُ القَيِّمِ - رَحِمَهُ اللّٰهُ تَعَالَىٰ - :
" إِذَا أَرَادَ اللهُ بِعَبْدٍ خَيْراً ، سَقَاهُ دَوَاءً مِنْ الاِبْتِلَاءِ وَالاِمْتِحَانِ عَلَى قَدْرِ حَالِهِ " .
[ زَادُ الــمَــعَــادِ (١٧٩/٤) ]
2
75
360
قال ابن القيّم - رحمه الله تعالى - :
" فليس الشّأن في أن تُحبّ الله ؛ بل الشّأن في أن يُحبّك الله ، ولا يُحبّك الله إلاّ إذا اتّبعت حبيبه ﷺ ظاهراً وباطناً " .
[ مدارج السالكين (٣٩/٣) ]
5
99
356
قَالَ ابْنُ الـقَـيِّـمِ - رَحِمَهُ اللّٰهُ تَعَالَىٰ - :
" لَا أَشْرَحَ لِلصَّدْرِ وَلَا أَوْسَعَ لَهُ بَعْدَ الإِيْمَانِ : مِنْ ثِقَتِهِ بِاللهِ وَرَجَائِهِ لَهُ وَحُسْنِ ظَنِّهِ بِهِ " .
[ مَـدَارِجُ الـسَّـالِـكِـيْـنَ (٤٦٩/١) ]
0
80
359
قال الإمام ابن القيّم رحمه الله :
️ ( كُلَّما كان العبد حَسَنَ الظَّنِّ باللَّه ..
حَسَنَ الرجاء له ..
صادقَ التَّوَكُّلِ عليه ..
️ فَإِنَّ اللَّه لا يُخيّبُ أَمَلَهُ فيه البتّة، فَإِنه سبحانه لايُخيِّبُ أَملَ آملٍ، ولا يُضيِّعُ عمل عاملٍ ) .
« مدارج السالكين || ١-٤٦٩ »
3
83
371
قَالَ ابْنُ القَيِّمِ :
" هُوَ حَسْبُ مَنْ تَوَكَّلَ عَلَيْهِ ، وَكَافِي مَنْ لَجَأَ إِلَيْهِ ، وَهُوَ الَّذِي يُؤْمِّنُ خَوْفَ الخَائِفِ وَيُجِيْرُ المُسْتَجِيْرَ ، وَهُوَ نِعْمَ الْمَوْلَى وَنِعْمَ النَّصِيْرُ " .
[ بَدَائِعُ الفَوَائِدِ (٤٦٣/٢) ]
6
108
357
عَنْ عِكْرِمَةَ - رَحِمَهُ اللّٰهُ تَعَالَىٰ - :
" أنَّهُ كانَ يَسْتَحِبُّ أنْ يُقالَ في أيّامِ التَّشْرِيقِ : رَبَّنا آتِنا في الدُّنْيا حَسَنَةً وفي الآخِرَةِ حَسَنَةً وقِنا عَذابَ النّارِ " .
[ لَطَائِفُ المَعَارِف (٣٩٠) ]
2
85
354
قَالَ ابْنُ الجَوْزِيِّ - رَحِمَهُ اللّٰه تَعَالَىٰ - :
" يَا طَالِبَ الجَنَّةِ :
بِذَنْبٍ وَاحِدٍ أُخْرِجَ أَبُوكَ مِنْهَا ، أَتَطْمَعُ فِيْ دُخُولِهَا بِذُنُوبٍ لَمْ تَتُبْ عَنْهَا " .
[ الـتَّـبْـصِـرَةُ (٣٧٢) ]
2
113
358
قَالَ الذَّهَبِيُّ - رَحِمَهُ اللّٰهُ تَعَالَى - :
" دُعَاءُ المُضْطَرِّ مُجَابٌ فِيْ أَيِّ مَكَانٍ اتَّفَقَ ،
اللَّهُمَّ إِنِّي مُضْطَرٌّ إِلَىٰ العَفْوِ ؛ فَاعْفُ عَنِّي " .
[ سِيَرُ أَعْلاَمِ النُّبَلاَءِ (٣٤٤/٩) ]
1
86
354
قال ابن رجب - رحمه الله تعالى - :
" ﻣﻦ اﻟﺬﻧﻮﺏ اﻟﻤﺎﻧﻌﺔ ﻣﻦ اﻟﻤﻐﻔﺮﺓ (اﻟﺸﺤﻨﺎء) ﻭﻫﻲ : ﺣﻘﺪ اﻟﻤﺴﻠﻢ ﻋﻠﻰ ﺃﺧﻴﻪ ﺑﻐﻀﺎً ﻟﻪ ﻟﻬﻮﻯ ﻧﻔﺴﻪ " .
[ لطائف المعارف (١٣٩) ]
3
113
346
قَالَ ابْنُ القَيِّمِ - رَحِمَهُ اللّٰهُ تَعَالَى - :
" إِذَا أَحَبَّ اللَّهُ عَبْدًا ، اِصْطَنَعَهُ لنَفْسِهِ ، وَاجْتَبَاهُ لِمَحَبَّتِهِ ، واسْتَخْلَصَهِ لِعِبَادَتِهِ ، فَشَغَلَ هَمَّهُ بِهِ ، وَلِسَانَهُ بِذِكْرِهِ ، وَجَوَارِحَهُ بِخِدْمَتِهِ " .
[ الـفَــوائِــدُ (٩٨) ]
2
104
356
قَالَ ابْنُ تَيْمِيَّةَ - رَحِمَهُ اللّٰهُ تَعَالَىٰ - :
" كَمَالُ التَّوَكُّلِ : أَلَّا يَكُونَ لِلمُؤْمِنِ حَاجَةٌ إلَى غَيْرِ اللّٰهِ ، أَيْ لَا يَسْأَلُ غَيْرَ اللّٰهِ ، وَلَا يَسْتَشْرِفُ بِقَلْبِهِ إِلَىٰ غَيْرِ اللّٰهِ " .
[ الرَّدُّ عَلَىٰ الشَّاذِلِيِّ (٥) ]
0
111
351
عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ - رَضِيَ اللهُ عَنْهُ - أَنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ قَالَ :
" إِنَّ لِله تِسْعَةً وَتِسْعِيْنَ اسْمًا - مِائَةً إِلا وَاحِدًا - مَنْ أَحْصَاهَا دَخَلَ الجَنَّةَ " .
[ رَوَاهُ البُخَارِيُّ (٢٧٣٦) ، ومُسْلِمٌ (٢٦٧٧) ]
يتبع ...
4
83
350
عَنْ عُمَرَ بن الخَطَّابِ - رَضِيَ اللهُ عَنْهُ - أَنَّ رَسُوْلَ اللهِ ﷺ قَالَ :
" لَوْ أَنَّكُمْ تَوَكَّلْتُمْ عَلَى اللهِ حَقَّ تَوَكُّلِهِ ، لَرَزَقَكُمْ كَمَا يَرْزُقُ الطَّيْرَ ، تَغْدُوا خِمَاصاً ، وَتَرُوْحُ بِطَاناً " .
[ رَوَاهُ التِّرْمِذِيُّ (٢٣٤٤) ]
6
101
340
قَالَ ابْنُ القَيِّمِ - رَحِمَهُ اللّٰهُ تَعَالَىٰ - :
" مَنْ أَرَادَ صَفَاءَ قَلْبِهِ :
فَلْيُؤثِر اللهَ عَلَى شَهْوَتِهِ " .
[ الفَوَائِدُ (٩٨) ]
0
88
345
قَالَ ابْنُ تَيْمِيَّةَ - رَحِمَهُ اللّٰهُ تَعَالَى - :
" مِنْ تَمَامِ نِعْمَةِ اللهِ عَلَى عِبَادِهِ المُؤْمِنِينَ : أَنْ يُنْزِلَ بِهِمْ الشِّدَّةَ وَالضُّرَّ وَمَا يُلْجِئُهْم إِلَى تَوْحِيدِهِ ، فَيَدْعُونَهُ مُخْلِصِيْنَ لَهُ الدِّينَ " .
[ مَجْمُوعُ الفَتَاوَىٰ (٣٣٣/١٠) ]
5
117
350
قَالَ ابْنِ العَرَبِيِّ - رَحِمَهُ اللّٰهُ تَعَالَىٰ - :
" أَشَدُّ أَنْوَاعِ الغُرْبَةِ : فَقْدُ النَّظِيْرِ ، وَعَدَمُ المُسَاعِدِ ، وَالِاضْطِرَارُ إِلَىٰ صُحْبَةِ الجَاهِلِ " .
[ سِـرَاجٌ الـمُـرِيْـدِيْـنَ (٤١٩/٤) ]
3
75
349
قَالَ ابْنُ تَيْمِيَّة - رَحِمَهُ اللّٰهُ تَعَالَىٰ - :
" الإنسان إذا أصابته المصائب بذنوبه وخطاياه كان هو الظالم لنفسه ، فإذا تاب واستغفر جعل الله له من كل همٍّ فرجاً ومن كل ضيقٍ مخرجاً ، ورزقه من حيث لا يحتسب " .
[ مَـجْـمُـوعُ الـفَـتَـاوىٰ (٢٤٠/٨) ]
6
116
343
قَالَ ابْنُ قُدَامَةَ :
" وَاِعْلَمْ أَنَّ اللّٰهَ تَعَالَى نَاظِرٌ إِلَيْكَ ، مُطَّلِعٌ عَلَيْكَ ، فَقُلْ لِنَفْسِكَ : لَوْ كَانَ رَجُلٌ مِنْ صَالِحِي قَوْمِي يَرَانِي لاَسْتَحْيَيْتُ مِنْهُ ، فَكَيْفَ لَا أَسْتَحِي مِنْ رَبِي تَبَارَكَ وَ تَعَالَىٰ " .
[ الوَصِيَّةُ (٢٨) ]
5
87
334
قال الحَسَنُ البَصْرِيُّ - رَحِمَهُ اللّٰهُ تَعَالَى - :
« إِنَّ الرَجُلَ يُذْنِبُ الذَنْبَ ؛ فَمَا يَنْسَاهُ ومَا يَزَالُ مُتَخَوِّفَاً مِنْه حَتَىٰ يُدْخِلَهُ الجَنَّة ».
[ الزُهْد للإمَامِ أَحْمَد (١٦٠٤) ]
2
101
344
قَالَ عُمَرُ بْنُ الْخَطَّابِ - رَضِيَ اللّٰهُ عَنْهُ - :
" إِنَّ فِيْ الْعُزْلَةِ رَاحَةً مِنْ أَخْلَاقِ السُّوءِ ، أَوْ قَالَ : مِنْ أَخْلَاطِ السُّوءِ " .
[ الزُهْدُ لوَكِيْعِ بْنِ الجَرَّاحِ (٥۱٤/٢) ]
2
97
333
قَالَ ابْنُ القَيِّمِ - رَحِمَهُ اللّٰهُ تَعَالَىٰ - :
" اللهُ تَعَالىٰ يَبْتَلِي عَبْدَهُ : لِيَسْمَعَ شَكْوَاهُ ؛ وتَضَرُّعَهُ ؛ ودُعَاءَهُ " .
[ بَـدَائِـعُ الـتَّـفْـسِـيْـرِ (١٨٧/٣) ]
3
93
334
قَالَ ابْنُ القَيِّمِ - رَحِمَهُ اللّٰه - :
" القَلْبُ السَّلِيمُ هُوَ الَّذِي سَلِمَ مِنَ الشِّرْكِ وَالغِلِّ وَالْحِقْدِ وَالْحَسَدِ وَالشُّحِّ وَالْكِبْرِ وَحُبِّ الدُّنْيَا وَالرِّيَاسَةِ ، فَسَلِمَ مِنْ كُلِّ آفَةٍ تُبْعِدُهُ عَنِ الله " .
[ الجَوَابُ الكَافِي (١٢١) ]
1
102
332
قَالَ ابْنُ قَيِّمِ الجَوزِيَّةِ - رَحِمَهُ اللّٰهُ تَعَالَىٰ - :
" مَنْ صَحِبَ الكِتَابَ وَالسُّنَّةَ ؛ وَتَغَرَّبَ عَنْ نَفْسِهِ وَعَنِ الخَلْقِ ؛ وَهَاجَرَ بِقَلْبِهِ إِلَىٰ اللهِ : فَهُوَ الصَّادِقُ المُصِيْبُ " .
[ مَـدَارِجُ الـسَّـالِـكِـيْـنَ (٤٨٧/٢) ]
5
67
329
قَالَ الذَّهَبِيُّ - رَحِمَهُ اللّٰهُ تَعَالَى - :
" كُلُّ مَنْ لَم يَخشَ أن يكُونَ فِي النَّارِ ، فَهُوَ مَغرُورٌ قَد أمِنَ مَكرَ اللهِ بِهِ " .
[ سَيرُ أَعلَامِ النُّبلَاءِ (٢٩١/٦) ]
6
91
337
قَالَ ابْنُ كَثِيْرٍ - رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى - :
" وَاللهِ ما عَزَّ ذُو باطلٍ قَطُّ ، ولَو طَلَعَ القَمَرُ مِنْ جَبِيْنِهِ ، ولا ذَلَّ ذُو حَقٍ قَطُّ ، ولَو أصَفَقَ العَالَمُ عَلَيْهِ " .
[ البِدَايَةُ والنِّهَايَةُ (٤٠١/١٠) ]
4
103
328
قَالَ ابْنُ عَبْدِ البَرِّ - رَحِمَهُ اللَّهُ تَعَالَىٰ - :
" الذُّنُوبُ تُكَفِّرُهَا المَصَائِبُ وَالْآلَامُ ، وَالأَمْرَاضُ ، وَالأَسْقَامُ ، وَهَذَا أَمْرٌ مُجْمَعٌ عَلَيْهِ " .
[ الـتَـمْـهِـيْـدُ ( ٢٦/٢٣) ]
1
98
333
قَالَ شَيْخُ الإِسْلَامِ ابْنُ تَيْمِيَّةَ - رَحِمَهُ اللّٰهُ تَعَالَىٰ - :
" جَمْعُ النَّاسِ لِلطَّعَامِ فِيْ العِيْدَيْنِ ، وَأَيَّامِ التَّشْرِيْقِ : سُنَّةٌ ، وَهُوَ مِنْ شَعَائِرِ الإِسْلَامِ ، الَّتِيْ سَنَّهَا رَسُولُ اللهِ ﷺ " .
[ مَـجْـمُـوعُ الـفَـتَـاوىٰ (٢٩٨/٢٥) ]
4
83
334
قالَ ابنُ تَيمِيِّة - رَحِمَهُ اللّٰهُ تَعَالَى - :
" مَن لم يَسُرُّه ما يَسُرُّ المؤمنِين ويَسُوؤه مايَسُوءُ المؤمنين ؛ فليس منهم " .
[ مجموع الفتاوىٰ (١٢٨/١٠) ]
3
90
323
قَالَ ابنُ القَيِّم - رَحِمَهُ اللّٰهُ تَعَالَى - :
" قَدْ شَاهَدَ النَّاسُ عَياناً : أنَّه مَنْ عَاشَ بالمَكْرِ ؛ مَاتَ بِالفَقْر " .
[ إِغَاثَةُ اللَهْفَان (٣٥٨/١) ]
0
83
319
قال ابن مسعود رضى الله عنه :
" لا يقل أحدكم : أعوذ بالله من الفتن ، ولكن ليقل : أعوذ بالله من مضلات الفتن ، ثم تلا : { إنَّمَا أَمْوَالُكُمْ وَأَوْلاَدُكُمْ فِتْنَةٌ } " .
قال ابن رجب رحمه الله : " يشير إلى أنه لا يستعاذ من المال والولد ، وهما فتنة " .
[ إختيار الأولى(٢٢) ]
4
136
325
قال الإمام ابن الجوزي رحمه الله :
" تلاوة القرآن تعمل في أمراض الفؤاد ما يعمله العسل في علل الأجساد !"
( التبصرة-٧٩ )
2
73
336
قال ابنُ تَيمِيِّة - رَحِمَهُ اللّٰه - :
" فَالحَذَرَ الحَذَرَ أيُّهَا الرَّجُلُ مِن أن تَكرهَ شَيئًا مِمَّا جَاءَ بِهِ الرَّسُولُ ﷺ أو تَرُدَّهُ لِأَجلِ هَوَاك أو انتِصَارًا لِمَذهَبِك أو لشَيخِك أو لِأجلِ اشتِغَالِك بِالشَّهَواتِ أو بِالدُّنيَا " .
[ مجموع الفتاوى (٥٢٨/١٦) ]
1
93
326
قَالَ ابْنُ تَيْمِيَّةَ - رَحِمَهُ اللّٰهُ تَعَالَىٰ - :
" أَصْلُ كُلِّ خَيْرٍ فِيْ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ : الخَوْفُ مِنَ اللهِ " .
[ مَجْمُوعُ الفَتَاوىٰ (٢٠/٧) ]
0
96
316
قَالَ مُجَاهِدُ بْنُ جَبْرٍ - رَحِمَهُ اللّٰهُ تَعَالَى - :
" مَا مِنْ عَبْدٍ إِلَّا وَلَهُ مَلَكٌ مُوَكَّلٌ بِهِ : يَحْفَظُهُ فِيْ نَوْمِهِ وَيَقَظَتِهِ مِنَ الجِنِّ وَالإِنْسِ وَالهَوَامِّ " .
[ مَـعَالِـمُ الـتَّـنْـزِيْـلِ (٣٠٠/٤) ]
0
89
319
قَالَ ابْنُ تَيْمِيَّةَ - رَحِمَهُ اللّٰهُ تَعَالَىٰ - :
" لَا يَحْصُلُ الإِخْلَاصُ إلَّا بَعْدَ الزُّهْدِ ، وَلَا زُهْدَ إِلَّا بِتَقْوَى ، وَالتَّقْوَى : مُتَابَعَةُ الأَمْرِ وَالنَّهْيِ " .
[ مَـجْـمُـوعُ الـفَـتَـاوىٰ (٩٤/١) ]
2
93
320
قَالَ اللّٰهُ تَعَالَىٰ :
﴿ وَمَنْ يَتَّقِ اللَّهَ يَجْعَلْ لَهُ مَخْرَجاً ﴾
قَالَ ابْنُ عَبَّاسٍ - رَضِيَ اللّٰهُ عَنْهُمَا - :
" أَيْ : يُنَجِّيْهِ مِنْ كُلِّ كَرْبٍ فِيْ الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ " .
[ تَفْسِيْرُ القُرْآنِ العَظِيْمِ (١٤٦/٨) ]
0
117
314
قَالَ إِبْرَاهِيْمُ الخَوَّاصُ - رَحِمَهُ اللّٰهُ - :
" دَوَاءُ الْقَلْبِ خَمْسَةُ أَشْيَاءَ : قِرَاءَةُ القُرْآنِ بِالتَّدَبُّرِ ، وَخَلَاءُ البَطْنِ ، وَقِيَامُ اللَّيْلِ ، وَالتَّضَرُّعُ عِنْدَ السَّحَرِ ، وَمُجَالَسَةُ الصَّالِحِيْنَ " .
[ حِلْيَةُ الأَولِيَاءِ (١٠/٣٢٧) ]
3
92
322
قَالَ ابْنُ قَيِّمِ الجَوزِيَّةِ - رَحِمَهُ اللّٰهُ تَعَالَىٰ - :
" إِقْبَالُ اللَّيْلِ عِنْدَ المُحِبِّيْنَ ،
كَقَمِيْصِ يُوْسُفَ فِيْ أَجْفَانِ يَعْقُوْبَ " .
[ بَـدَائِـعُ الـفَــوائِــدُ (٢١٩/٣) ]
0
72
315
عن أَبِي هُرَيْرَةَ - رضي اللهُ عنه - قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - :
" إِنَّ اللّهَ يَقُولُ : أَنَا عِنْدَ ظَنِّ عَبْدِي بِي وَأَنَا مَعَهُ إِذَا دَعَانِي " .
[ رَوَاهُ مُسْلِمٌ (٢٦٧٥) ]
0
101
310
قال ابن القيم - رحمه الله تعالى - :
" كان شيخ الإسلام ابن تيمية يسعى في حوائج الناس سعيًا شديدًا ؛ لأنه يعلم أنه كلما أعان غيره أعانه الله " .
[ روضة المحبين (١٦٨) ]
4
124
324
قَالَ ابْنُ القَيِّمِ - رَحِمَهُ اللّٰهُ تَعَالَىٰ - :
" تَاللَّهِ مَا عَدَا عَلَيْكَ العَدُوُّ إِلاَّ بَعْدَ أَنْ تَوَلَّىٰ عَنْكَ الَوَلِيُّ ، فَلَا تَظُنَّ أَنَّ الشَّيْطَانَ غَلَبَ ، ولَكِنَّ الحَافِظَ أَعْرَضَ " .
[ الـفَــوائِــدُ (٦٨) ]
4
94
319
قَالَ ابْنُ رَجَبٍ :
" كَانَ السَّلْفُ يَجْتَهِدُونَ فِيْ أَعْمَالِ الخَيْرِ ، وَيَعُدُّونَ أَنْفُسَهُمْ مِنَ المُقَصِّرِيْنَ المُفَرِّطِيْنَ المُذْنِبِيْنَ ، وَنَحْنُ مَعَ إِسَاءَتِنَا ، نَعُدُّ أَنْفُسَنَا مِنَ المُحْسِنِيْنَ " .
[ مَجْمُوعُ رَسَائِلِ ابْنِ رَجَـبٍ (٢٥٤/١) ]
3
99
309
قَالَ ابْنُ الـقَـيِّـمِ - رَحِمَهُ اللّٰهُ تَعَالَىٰ - :
" الصَّوْمُ هُوَ لِجَامُ المُتَّقِيْنَ ، وجُنَّةُ المُحَارِبِيْنَ ، وَرِيَاضَةُ الأَبْرَارِ وَالمُقَرَّبِيْنَ ، وَهُو لِرَبِّ العَالَمِيْنَ مِنْ بَيْنِ سَائِرِ الأَعْمَالِ " .
[ زَادُ الـمَـعَـادِ (٢٠/٣) ]
3
90
312
قَالَ شَيْخُ الإِسْلَامِ ابْنُ تَيْمِيَّةَ - رَحِمَهُ اللّٰهُ تَعَالَىٰ - :
" لَابُدَّ أَنْ يُبْتَلَى الإِنْسَانُ بِمَا يَسُرُّهُ وَيَسُوؤُهُ ، فَهُوَ مُحْتَاجٌ إِلَىٰ أَنْ يَكُونَ صَابِرًا شَكُورًا " .
[ جَـامِـعُ الـمَـسَـائِـلِ (٢٥٦/٣) ]
6
71
306
قَالَ ابْنُ العَرَبِيِّ - رَحِمَهُ اللّٰهُ تَعَالىٰ - :
" السُّكُوتُ عَنِ الْمُنْكِرِ تَتَعَجَّلُ عُقُوبَتُهُ فِيْ الدُّنْيَا بِنَقْصِ الْأَمْوَالِ وَالْأَنْفُسِ وَالثَّمَرَاتِ ، وَرُكوبِ الذُّلِّ مِنَ الظَّلَمَةِ لِلْخَلْقِ " .
[ عَارِضَةُ الأَحْوَذِيِّ (۱٥/٩) ]
2
92
305
قَالَ شَيْخُ الإِسْلاَمِ ابْنُ تَيْمِيَّةَ - رَحِمَهُ اللهُ تَعَالَى - :
" الذُّنُوبُ لَهَا عُقُوبَاتٌ :
السِّرُّ بِالسِرِّ ، وَالعَلَانِيَّةُ بِالعَلَانِيَّةِ " .
[ مَجْمُوعُ الفَتَاوَىٰ (١١١/١٤) ]
3
111
309
عَنْ جَابِرٍ - رَضِيَ اللّٰهُ عَنْهُ - أَنَّ النَّبِيَّ - صَلَّىٰ اللّٰهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - قَالَ :
" مَنِ اسْتَطَاعَ مِنْكُمْ أَنْ يَنْفَعَ أَخَاهُ فَلْيَفْعَلْ " .
[ رَوَاهُ مُسْلِمٌ (٢١٩٩) ]
2
93
304
قَالَ ابْنُ النَّحَّاسِ - رَحِمَهُ اللّٰهُ تَعَالَىٰ - :
" وَمِمَّا يَجِبُ اعْتِقَادُهُ : أَنَّ الأَجَلَ مَحْتُومٌ ، وَأَنَّ الرِّزْقَ مَقْسُومٌ ، وَأَنَّ مَا أَخْطَأَ لَا يُصِيْبُ ، وَأَنَّ سَهْمَ المَنِيَّةِ لِكُلِّ أَحَدٍ مُصِيْبٌ " .
[ مَشَارِعُ الأَشْواقِ (٦٥/١) ]
0
83
310
قَالَ ابْنُ قَيِّمِ الجَوزِيَّةِ - رَحِمَهُ اللّٰهُ تَعَالَىٰ - :
" حَيْثُمَا وَرَدَتْ الذُّنُوبُّ فِيْ القُرْآنِ فَالمُرَادُ بِهَا الكَبَائِرُ ، وحَيْثُمَا وَرَدَتْ السَّيِّئَاتُ فَالمُرَادُ بِهَا الصَغَائِرُ " .
[ مَـدَارِجُ الـسَّـالِـكِـيْـنَ (٣١٧/١) ]
3
120
315