ألمانيا وبريطانيا وباقي الدول الغربية تقدم دعم عسكري وإعلامي كبير لأوكرانيا والمقاومة الأوكرانية في حين كانت الدول العربية تُسخر إمكانياتها المالية والإستخباراتية من أجل إختراق وشق صفوف المقاومة العراقية فضلاً الإعلام العربي الذي كان شغله الشغال تشويه صورة المقاومين العراقيين.