يحاول بعض الملحدين أن يعطوا أنفسهم شرعية ووجودا وهميا في المجتمع وما هم إلا قلة أقل من القليل النادر؛عملا بالقاعدة خالف تعرف،وقد غفل هؤلاء أن كثيرا من شيوخهم السابقين رجعوا عن إلحادهم خاضعين إذ لا يقبل العقل إنكار الخالق س��حانه وأنا على يقين أن أغلب هؤلاء سيرجعون يوما ما عن غيهم