عبدالرحمن أبو المكارم
7 months
من شرِّها لإرادة سابقة في علمه، وأمرٍ هو فيك بالغه.
وأتمثلك يا ولدي وأنت صريع، وقد حُملت في الليل مسفوكًا دمك،ذاهبةً نفسك، ممزقةً أشلاؤك، هابت أذاك حيات الغاب، ونهشت جسدك الطاهر حيات البشر فما هي إلا قدرة من الله وحده تثبت في هذا الموقف، وتعين على هذا الهول، وتساعد في هذا المصاب٣