من أراد العلم والمعرفة فعليه بكتاب الله عزّ وجلّ،
تلاوةً، وتفقهًا، وتدبرًا،
لينجلي عن بصيرته كل جهل،
ويزول عن فهمه كل غبش،
قال تعالى:
"إِنَّ هَذَا القرآن يَهدِي للتي هي أَقومُ"،
فاجعل القرآن أنيسك، وجليسك، وسميرك،
علّك تتلوه في الجنة ويُقال لك:
"اقرأْ، وارقَ، ورتِّلْ".