كان عاماً مليئاً بخسارة الاصدقاء وتحول م كان اقربهم الي قلبي غريباً لا أعلم عن حاله شئ
كان عاماً متقلباً
بين الحزن والفرح
الألم والأمل
الأبيضِ والأسود
وعلي الرغم من ذلك الفقد الا كان عاماً مليئاً بستر الله وكَرمِه حتي ف اللحظات التي كنت
ف قمة يأسي كان يصيبني بلطفه و واسع فضله